باشا طاطا سراق الضو!!!

طاطا بريس-متابعة
أصدرت التنسيقية الإقليمية للدفاع عن حقوق و مطالب ساكنة طاطا تطالب فيه برحيل باشا المدينة, هذا نصه:

التنسيقية الإقليمية للدفاع عن حقوق و مطالب ساكنة طاطا
معركة نضالية مستمرة ضد المسؤولين الشفارة على اثر الفضيحة الجديدة المدوية لباشا مدينة طاطا و المتمثلة في سرقة التيار الكهربائي و الاستفادة منه بصفة غير قانونية لمدة تقارب ست أشهر بعد تعطيل العداد الكهربائي بشكل اجرامي، و هي الفضيحة الجريمة التي تشكل استمرارا لمسلسل فضائح سارق المزهريات و مبتز أصحاب المحلات و بائعي الفواكه و الخضروات و التي تنتهي دائما دون محاسبة مما يؤشر على حجم الدعم و السند الذي يتلقاه هذا(المسؤول) من طرف جهات من المفروض عليها أن تحرص على سيادة القانون و تطبيقه على الجميع على حد سواء و أن تعمل على حماية المال العام من عبث العابثين و تبذير المبذرين…مما يفضح بذلك تواطؤها المكشوف الى حد يمكن معه اعتبارها شريكة في كل ما يقترفه هذا الشخص في حق المنطقة و ساكنتها من خروقات و فضائح لطالما نبهنا اليها دون نتيجة..


فإننا في التنسيقية الاقليمية للدفاع عن مطالب و حقوق ساكنة طاطا نعلن للرأي العام المحلي و الوطني ما يلي:
- مطالبتنا بفتح تحقيق نزيه و شفاف في هذه الفضيحة الجديدة خاصة و أنه تم تحرير محضر في شأنها من طرف المكتب الوطني للكهرباء في مواجهة هذا المسؤول الفضيحة الذي يعتبر نفسه دوما فوق القانون و أكبر من أي مساءلة.
- مطالبتنا الجهات القضائية بتحمل كامل مسؤوليتها و متابعة هذا المسؤول الفضيحة من أجل سرقة قوى ذات قيمة اقتصادية و الشطط في استعمال السلطة و استغلال النفوذ وفقا للفصلين 241 و 521 من القانون الجنائي.
- ادانتنا هذه السلوك الأرعن و الذي يشكل تجسيدا قبيحا لسياسة نهب المال العام بشكل منظم.
- مطالبتنا برحيل هذا المسؤول الفضيحة عن المدينة و عزمنا خوض كل الأشكال النضالية التي من شأنها متابعة هذا الشخص و محاسبته عن جرائمه ومن خلاله محاسبة جميع ناهبي المال العام و الجلادين و أعداء حقوق الانسان بالاقليم.
http://4tata.wordpress.com/2011/06/15/%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%86%d8%b3%d9%8a%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%82%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%84%d8%af%d9%81%d8%a7%d8%b9-%d8%b9%d9%86-%d8%ad%d9%82%d9%88%d9%82-%d9%88-%d9%85/

اللهم ان هذا منكر
دابا عندنا 2
1 - ساق الضو
2- سراق الزيت ههه

قبح الله سعي هذا اللص الذي استغل منصبه للسرقة
لا حول ولا قوة الا بالله